mylf افلام سكس مترجمة


More pictures of mylf افلام سكس مترجمة

كانت الشمس الحارقة تتغلغل من النافذة لتوقظها ببطء الجميلة النائمة بلطف ميلف نائمة وبعد قليل شرعت تتأمل التي طاردتها على مدار ليلتها عن الذي وعدها بليلة من المتعة ميلف تفكر وبشكل مفاجئ رن جرس مباغتًا فهبت واقفة شيئًا خفيفًا من الملابس لترحب به بعشيقها ميلف تفتح الباب ولكن لم يكن عشيقها بل كان مفاجأة أصابتها بالذهول ليظهر أمامها زوجها العائد في توقيت غير ميلف متفاجئة حاولت أن تخفي توترها لكن نظرات زوجها الحادة كانت تكشفها فقد استنتج شيئًا مريبًا في ميلف متوترة وفي تلك اللحظة غضب عارم بدأ الشجار فقد كشف الموقف المحرج كل أسرارها أمام عينيه غضب الزوج لم يكن سوى الاعتراف فقد السر اختفت كل حججها مع اعتراف مؤلم ميلف تستسلم وبعد فترة طويل ومؤلم توسل زوجها أن ترضيه بشكل غير متوقع ليشعر بالرضا ويثبت سطوته ميلف خاضعة لم تملك خيارًا بديلًا سوى فبدأت خلع ملابسها ببطء وإثارة لتثير شهوته وتعيد جذوة الشغف ميلف تخلع ملابسها مع كل قطعة قطعة من الملابس كانت تلتهمها برغبة فقد أدرك أنه لا يزال يرغبها وأنها لا تزال ملك يديه زوج يشتهي ميلف وفجأة انقض عليها بشغف ليستحوذ عليها ما لديه فبدأت من الشهوة والجنس نيك الزوجة كانت صرخاتها تملأ المكان مع كل حركة دفعة قوية فقد زوجها سلطته عليها من جديد سكس عميق لم تكن تلك الليلة مجرد بل إعادة اكتشاف للحب والرغبة العميقة بينهما ميلف وزوجها ومع لمسة حسية كانت تعود ثقتهما المفقودة وشغفهما القديم لينمو من جديد شغف متجدد واستمرت ليلة العشق حتى فقد عادا روحهما ولحظاتهما جنس لا يتوقف مع شروق الشمس التالي كانت تتحدث عن أمسية لا وعن بداية جديدة بداية جديدة لكن في داخلها كانت أن لم يمح وأن ما تطاردها في كل زاوية من روحها المعذبة ميلف حزينة مع كل لمسة لمسة حب كانت الأيادي الأخرى التي لمستها وتحسسها فتقطعها الذكريات ميلف تتذكر وبعد ذلك نهضت لتعد الإفطار بينما كانت تتأمل مصيرها المجهول الذي ميلف تفكر وكانت كل خطوة تثقلها الأحمال فقد أن هذا السر تظل جرحًا في قلبها مهما فعلت ميلف منهكة

4.9 835 votes
Article Rating