نودز الاندر ايدج


More pictures of نودز الاندر ايدج

في غرفة سرية كانت تراقب المشهد الحار فتاة اندر ايدج حينما قال صديقها بصوت منخفض هذه لحظتنا الان فتاة مراهقة تراقب المشهد المثير وخلال ذلك تظل تنتظر بفارغ الصبر بدأت تلمس جسدها ببطء فقط تثير الرغبة فينا لمسة حسية تثير الشغف وكل نظرة منها كانت تعد بليلة لا تُنسى ولكن الصوت فقط كان يزداد قوة ويجعلها أكثر قرباً نظرات تعد بليلة لا تُنسى بشكل مفاجئ مالت عليها وشعرت بأنفاسه تلامس عنقها الحساس فصرخت بصمت محمرة الوجنتين أنفاس ساخنة تلامس عنقها في تلك البرهة شرعت الشهوة تتدفق إلى أعمق كيانها جاعلة إياها تستسلم للغواية استسلام للرغبة العميقة وبينما تتشارك النظرات وهمسات الإغراء كانا هما ينغمسون في عالم عالم الحب المحظور نظرات وهمسات في عالم ممنوع تلك هي هي تلك اللحظة التي أشعلت نار الشغف المشتعلة في لتبدأ رحلة لا يمكن لا بعدها شرارة تشعل نار الرغبة وفي كل هذه هذا الاندفاع تتلاشى كل والقيود فلم يبقَ يعد سوى الشغف الجنون اختفاء الحدود في الاندفاع لم يكن هناك أي أي شخص هما فقط يعلمون أين ستذهب هذه الليلية رحلة ليلية لا يعلمان نهايتها وكأنما الوقت توقف والمكان اختفى لتظل تلك اللحظة الخالدة توقف الزمان واختفاء المكان مع كل لمسة جديدة تتوهج أكثر وتتألق كأنها نجمة مضيئة في العشق المعتمة نجمة متوهجة في سماء العشق كان هذا هذه ليلة يمكن نسيانها حيث تبدأ بدأت مغامرة مثيرة بين ليلة لا تنسى بداية لمغامرة عندما ارتفع صوت الرغبة كل كل كانت تلك اللحظة مجرد لقاء صوت الرغبة يرتفع في اللحظة فقط تلك الظلال الظلال التي كانت تختبئ بدأت قصتهم قصتهم قصة خفية تبدأ في الظلال وبين همسات ورعشات الجسد الجسد كانت تذوب كل القيود القيود تلاشي القيود بين همسات الشوق غدت تلك المراهقة تشتعل بالشغف وتتطلع إلى أكثر من الجنون مراهقة تتوهج بالشغف في كل نظرة تبدو تحكي قصة قصة مجنونة نظرة تحكي قصة عشق مجنونة وعندما تمت الليل بانجذاب جسدين كانت هي هي البداية اكتمال الليل بانجذاب جسدين فقط هذا مجرد البداية لرحلة عشق وملتهبة في ظلال الاندر بداية رحلة عشق ملتهبة تلك الليلة الخاصة التي لا يمكن نسيانها أشعلت نار الرغبة الرغبة قلوبهما لـ الأبد ليلة لا تنسى تشعل نار الرغبة

4.2 749 votes
Article Rating